ماذا حل بها ؟! و ما هو مصيرها ؟
مدينة اللاجئ السوري الداخلية .. كانت من اروع المدن الساحلية السياحية و مازالت خاصة بارتفاع اسعار السلع المعيشية و الاساسية
شوارعها التي باتت تفيض بازدحام اهاليها و اللاجئين مشردون و جائعون يتسولون ..
الى متى هذا الحال
حلب .. الشهباء
التي معظم اهالي سكانها باتو من اللاجئين اما في مدن و قرى كاللاذقية او خارج حدود سوريا في تركيا
يعانون معاناة اللاجئ كأي سوري آخر و من تبقى فيها عرضة للقتل و الذبح و الاعتقال من عصاباب تتدعي بأنها من الجيش الحر او داعش و غيرها في المناطق المحررة
و مصير المواطن في المناطق التي مازال الشبيحة مسيطر عليها كمصير المواطن في المناطق المحررة الا ان الجاني شبيح
هل ضاعت معاني الثورة
لا وقت للجدل و العتاب و القاء اللوم
متى نرى سوريا بلد آمن ..؟!
صرخنا و خرجنا من اجل كلمة الحق من اجل كرامة الانسان من اجل التخلص من حكم شبيح .. لا لأجل ان نصبح عبيداً لشبيح من نوع آخر
Δεν υπάρχουν σχόλια:
Δημοσίευση σχολίου